خیابان رهایی

۲۱بهمن

معروف به بدعاء شبور که مستحب است خواندن آن در ساعت آخر روز جمعه و مخفى نماند که این دعا را از ادعیه مشهوره است و اکثر علماء سلف بر این دعا مواظبت مى نموده اند و در مصباح شیخ طوسى و جمال الاسبوع سید بن طاوس و کتب کفعمى به سندهاى معتبر از جناب محمد بن عثمان عمروى رضوان اللّه علیه که از نواب حضرت صاحب الامر علیه السلام است و از حضرت امام محمد باقر و امام جعفر صادق علیه السلام روایت شده و علامه مجلسى رحمة اللّه آن را با شرح در بحار ذکر کرده و آن دعا موافق مصباح شیخ این است :



اَللّهُمَّ اِنّى اَسْئَلُکَ بِاسْمِکَ الْعَظیمِ الاَْعْظَمِ الاَْعَزِّ الاَْجَلِّ الاَْکْرَمِالَّذى اِذا دُعیتَ بِهِ عَلى مَغالِقِ اَبْوابِ السَّماَّءِ لِلْفَتْحِ بِالرَّحْمَةِانْفَتَحَتْ وَاِذا 
دُعیتَ بِهِ عَلى مَضاَّئِقِ اَبْوابِ الاَْرْضِ لِلْفَرَجِ انْفَرَجَتْوَاِذا دُعیتَ بِهِ عَلَى العُسْرِ لِلْیُسْرِ تَیَسَّرَتْ وَاِذا دُعیتَ بِهِ عَلَى الاَْمْواتِ لِلنُّشُورِ 
انْتَشَرَتْ وَاِذا دُعیتَ بِهِ عَلى کَشْفِ الْبَاْساَّءِ وَالضَّرّآءِ انْکَشَفَتْ وَبِجَلالِ وَجْهِکَ الْکَریمِ اَکْرَمِ الْوُجُوهِ وَاَعَزِّ الْوُجُوهِ الَّذى عَنَتْ لَهُ الْوُجُوهُ 
وَخَضَعَتْ لَهُ الرِّقابُ وَخَشَعَتْ لَهُ الاَْصْواتُ وَوَجِلَتْ لَهُ الْقُلُوبُ مِنْ مَخافَتِکَ وَبِقُوَّتِکَ الَّتى بِها تُمْسِکُ السَّماَّءَ اَنْ تَقَعَ عَلَى الاَْرْضِ اِلاّ بِاِذْنِکَ 
وَتُمْسِکُ السَّمواتِ وَالاَْرْضَ اَنْ تَزُولا وَبِمَشِیَّتِکَ الَّتى دانَ لَهَا الْعالَمُونَ وَبِکَلِمَتِکَ الَّتى خَلَقْتَ بِهَا السَّمواتِ وَالاَْرْضَ وَبِحِکْمَتِکَ الَّتى صَنَعْتَ 
بِهَا الْعَجاَّئِبَ وَخَلَقْتَ بِهَا الظُّلْمَةَ وَجَعَلْتَها لَیْلاً وَجَعَلْتَ اللَّیْلَ سَکَناً وَخَلَقْتَ بِهَا النُّورَ وَجَعَلْتَهُ نَهاراً وَجَعَلْتَ النَّهارَ نُشُوراً مُبْصِراً وَخَلَقْتَ بِهَا 
الشَّمْسَ وَجَعَلْتَ الشَّمْسَ ضِیاَّءً وَخَلَقْتَ بِهَا الْقَمَرَ وَجَعَلْتَ الْقَمَرَ نُوراً وَخَلَقْتَ بِهَا الْکَواکِبَ وَجَعَلْتَها نُجُوماً وَبُرُوجاً وَمَصابیحَ وَزینَةً وَرُجُوماً 
وَجَعَلْتَ لَها مَشارِقَ وَمَغارِبَ وَجَعَلْتَ لَها مَطالِعَ وَمَجارِىَ وَجَعَلْتَ لَها فَلَکاً وَمَسابِحَ وَقَدَّرْتَها فِى السَّماَّءِ مَنازِلَ فَاَحْسَنْتَ تَقْدیرَها وَصَوَّرْتَها 
فَاَحْسَنْتَ تَصْویرَها وَاَحْصَیْتَها بِاَسْماَّئِکَ اِحْصاَّءً وَدَبَّرْتَها بِحِکْمَتِکَ تَدْبیراً فَاَحْسَنْتَ تَدْبیرَها وَسَخَّرْتَها بِسُلْطانِ اللَّیْلِ وَسُلْطانِ النَّهارِ 
وَالسّاعاتِ وَعَدَدَ السِّنینَ وَالْحِسابَ وَجَعَلْتَ رُؤْیَتَها لِجَمیعِ النّاسِ مَرْئً واحِداً وَاَسْئَلُکَ اللّهُمَّ بِمَجْدِکَ الَّذى کَلَّمْتَ بِهِ عَبْدَکَ وَرَسُولَکَ 
مُوسَى بْنَ عِمْرانَ علیه السلام فِى الْمُقَدَّسینَ فَوْقَ اِحْساسِ الْکَرُّوبینَ فَوْقَ غَمآئِمِ النُّورِ فَوْقَ تابُوتِ الشَّهادَةِ فى عَمُودِ النّارِ وَفى طُورِ 
سَیْناَّءَ وَفى جَبَلِ حُوریثَ فِى الْوادِ الْمُقَدَّسِ فِى الْبُقْعَةِ الْمُبارَکَةِ مِنْ جانِبِ الطُّورِ الاَْیْمَنِ مِنَ الشَّجَرَةِ وَفى اَرْضِ مِصْرَ بِتِسْعِ ایاتٍ بَیِّناتٍ
وَیَوْمَ فَرَقْتَ لِبَنى اِسْرآئیلَ الْبَحْرَ وَفِى الْمُنْبَجِساتِ الَّتى صَنَعْتَ بِهَا الْعَجاَّئِبَ فى بَحْرِ سُوفٍ وَعَقَدْتَ مآءَ الْبَحْرِ فى قَلْبِ الْغَمْرِ کَالْحِجارَةِ 
وَجاوَزْتَ بِبَنى اِسْراَّئیلَ الْبَحْرَ وَتَمَّتْ کَلِمَتُکَ الْحُسْنى عَلَیْهِمْ بِما صَبَرُوا وَاَوْرَثْتَهُمْ مَشارِقَ الاَْرْضِ وَمَغارِبَهَا الَّتى بارَکْتَ فیها لِلْعالَمینَ 
وَاَغْرَقْتَ فِرْعَوْنَ وَجُنُودَهُ وَمَراکِبَهُ فِى الْیَمِّ و بِاسْمِکَ الْعَظیمِ الاَْعْظَمِ الاَْعَزِّ الاَْجَلِّ الاَْکْرَمِ وَبِمَجْدِکَ الَّذى تَجَلَّیْتَ بِهِ لِمُوسى کَلیمِکَ علیه 
السلام فى طُورِ سَیْناَّءَ وَلاِِبْراهیمَ علیه السلام خَلیلِکَ مِنْ قَبْلُ فى مَسْجِدِ الْخَیْفِ وَلاِِسْحقَ صَفِیِّکَ علیه السلام فى بِئْرِ شِیَعٍ 
وَلِیَعْقُوبَ نَبِیِّکَ علیه السلام فى بَیْتِ ایلٍ وَاَوْفَیْتَ لاِِبْراهیمَ علیه السلام بِمیثاقِکَ وَلاِِسْحقَ بِحَلْفِکَ وَلِیَعْقُوبَ بِشَهادَتِکَ وَلِلْمُؤْمِنینَ 
بِوَعْدِکَ وَلِلدّاعینَ بِاَسْماَّئِکَ فَاَجَبْتَ وَبِمَجْدِکَ الَّذى ظَهَرَ لِمُوسَى بْنِ عِمْرانَ علیه السلام عَلى قُبَّةِ الرُّمّانِ وَبِایاتِکَ الَّتى وَقَعَتْ عَلى اَرْضِ 
مِصْرَ بِمَجْدِ الْعِزَّةِ وَالْغَلَبَةِ بِایاتٍ عَزیزَةٍ وَ بِسُلْطانِ الْقُوَّةِ وَبِعِزَّةِ الْقُدْرَةِ وَبِشَاءْنِ الْکَلِمَةِ التّاَّمَّةِ وَبِکَلِماتِکَ الَّتى تَفَضَّلْتَ بِها عَلى اَهْلِ 
السَّمواتِ وَالاَْرْضِ وَاَهْلِ الدُّنْیا وَاَهْلِ الاخِرَةِ وَبِرَحْمَتِکَ الَّتى مَنَنْتَ بِها عَلى جَمیعِ خَلْقِکَ وَبِاسْتِطاعَتِکَ الَّتى اَقَمْتَ بِها عَلَى الْعالَمینَ 
وَبِنُورِکَ الَّذى قَدْ خَرَّمِنْ فَزَعِهِ طُورُ سَیْناَّءَ وَبِعِلْمِکَ وَجَلالِکَ وَکِبْرِیاَّئِکَ وَ عِزَّتِکَ وَجَبَرُوتِکَ الَّتى لَمْ تَسْتَقِلَّهَا الاَْرْضُ وَانْخَفَضَتْ لَهَا السَّمواتُ 
وَانْزَجَرَ لَهَا الْعُمْقُ الاَْکْبَرُ وَرَکَدَتْ لَهَا الْبِحارُ وَالاَْنْهارُ وَ خَضَعَتْ لَهَا الْجِبالُ وَسَکَنَتْ لَهَا الاَْرْضُ بِمَناکِبِها وَاسْتَسْلَمَتْ لَهَا الْخَلاَّئِقُ کُلُّه 
ا وَ خَفَقَتْ لَهَا الرِّیاحُ فى جَرَیانِها وَخَمَدَتْ لَهَا النّیرانُ فى اَوْطانِها وَبِسُلْطانِکَ الَّذى عُرِفَتْ لَکَ بِهِ الْغَلَبَةُ دَهْرَ الدُّهُورِ وَحُمِدْتَ بِهِ فِى 
السَّمواتِ وَالاَْرَضینَ وَبِکَلِمَتِکَ کَلِمَةِ الصِّدْقِ الَّتى سَبَقَتْ لاَِبینا ادَمَ علیه السلام وَذُرِّیَّتِهِ بِالرَّحْمَةِ وَاَسْئَلُکَ بِکَلِمَتِکَ الَّتى غَلَبَتْ کُلَّ شَىْءٍ 
وَبِنُورِ وَجْهِکَ الَّذى تَجَلَّیْتَ بِهِ لِلْجَبَلِ فَجَعَلْتَهُ دَکّاً وَخَرَّ مُوسى صَعِقاً وَبِمَجْدِکَ الَّذى ظَهَرَ عَلى طُورِ سَیْناَّءَ فَکَلَّمْتَ بِهِ عَبْدَکَ وَرَسُولَکَ 
مُوسَى بْنَ عِمْرانَ وَبِطَلْعَتِکَ فى ساعیرَ وَظُهُورِکَ فى جَبَلِ فارانَ بِرَبَواتِ الْمُقَدَّسینَ وَجُنُودِ الْمَلاَّئِکَةِ الصّ اَّفّینَ وَخُشُوعِ الْمَلاَّئِکَةِ
الْمُسَبِّحینَ وَبِبَرَکاتِکَ الَّتى بارَکْتَ فیها عَلى اِبْراهیمَ خَلیلِکَ علیه السلام فى اُمَّةِ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللّهُ عَلَیْهِ وَآلِهِ وَبارَکْتَ لاِِسْحقَ صَفِیِّکَ 
فى اُمَّةِ عیسى عَلَیْهِمَا السَّلامُ وَبارَکْتَ لِیَعْقُوبَ اِسْرآئیلِکَ فى اُمَّةِ مُوسى عَلَیْهِمَا السَّلامُ وَبارَکْتَ لِحَبیبِکَ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللّهُ عَلَیْهِ وَآلِهِ 
فى عِتْرَتِهِ وَذُرِّیَّتِهِ وَاُمَّتِهِ اَللّهُمَّ وَکَما غِبْنا عَنْ ذلِکَ وَلَمْ نَشْهَدْهُ وَآمَنّا بِهِ وَلَمْ نَرَهُ صِدْقاً وَعَدْلاً اَنْ تُصَلِّىَ عَلى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ وَاَنْ تُبارِکَ 
عَلى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ وَتَرَحَّمَ عَلى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ کَاَفْضَلِ ما صَلَّیْتَ وَبارَکْتَ وَتَرَحَّمْتَ عَلى اِبْراهیمَ وَآلِ اِبْراهیمَ اِنَّکَ حَمیدٌ مَجیدٌ فَعّالٌ 
لِما تُریدُ وَاَنْتَ عَلى کُلِّ شَىْءٍ قَدیرٌ (شَهیدٌ)
پس حاجات خود را ذکر مى کنى و مى گوئى :
اَللّهُمَّ بِحَقِّ هذَا الدُّعاَّءِ وَبِحَقِّ هذِهِ الاَْسْماَّءِ الَّتى لا یَعْلَمُ تَفْسیرَها وَلا یَعْلَمُ باطِنَها غَیْرُکَ صَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ وَافْعَلْ بى ما اَنْتَ 
اَهْلُهُ وَلا تَفْعَلْ بى ما اَنَا اَهْلُهُ وَاغْفِرْ لى مِنْ ذُنُوبى ما تَقَدَّمَ مِنْها وَما تَاءَخَّرَ وَوَسِّعْ عَلَىَّ مِنْ حَلالِ رِزْقِکَ وَاکْفِنى مَؤُنَةَ اِنْسانِ سَوْءٍ وَجارِ 
سَوْءٍ وَقَرینِ سَوْءٍ وَسُلْطانِ سَوْءٍ اِنَّکَ عَلى ما تَشاَّءُ قَدیرٌ وَبِکُلِّشَىْءٍ عَلیمٌ آمینَ رَبَّ الْعالَمینَ
مؤ لف گوید: که در بعض نسخ است بعد از
وَاَنْتَ عَلى کُلِّ شَىْءٍ قَدیرٌ
که هر حاجت دارى ذکر کن و بگو:
یا اَللّهُ یا حَنّانُ یا مَنّانُ یا بَدیعَ السَّمواتِ وَالاَرضِ یا ذَاالْجَلالِ وَالاِکْرامِ یا اَرْحَمَ الرّاحِمینَ اَللّهُمَّ بِحَقِّ هذَا الدُّعآءِ
تا آخر و علامه مجلسى از مصباح سیّد بن باقى نقل کرده که بعد از دعاى سمات دعا این دعا را بخواند:
اَللّهُمَّ بِحَقِّ هذَا الدُّعاَّءِ وَبِحَقِّ هذِهِ الاَْسْماَّءِ الَّتى لایَعْلَمُ تَفْسیرَها وَلا تَاءْویلَها وَلا باطِنَها وَلا ظاهِرَها غَیْرُکَ اَنْ تُصَلِّىَ عَلى مُحَمَّدٍ 
وَآلِ مُحَمَّدٍ وَاَنْ تَرْزُقَنى خَیْرَالدُّنْیا وَالاْخِرَةِ 
پس حاجت خود را بطلبد و بگوید:
وَافْعَلْ بى ما اَنْتَ اَهْلُهُ وَلا تَفْعَلْ بى ما اَنَا اَهْلُهُ وَاْنتَقِمْ لى مِنْ فُلانِ بْنِ فُلانٍ
و نام دشمن را بگوید:
وَاغْفِرْ لى مِنْ ذُنُوبى ما تَقَدَّمَ مِنْها وَما تَاءَخَّرَ وَلِوالِدَىَّ وَلِجَمیعِ الْمُؤْمِنینَ وَالْمُؤْمِناتِ وَوَسِّعْ عَلَىَّ مِنْ حَلالِ رِزْقِکَ وَاکْفِنى مَؤُنَةَ اِنْسانِ 
سَوْءٍ وَجارِ سَوْءٍ وَسُلْطانِ سَوْءٍ وَقَرینِ سَوْءٍ وَیَوْمِ سَوْءٍ وَساعَةِ سَوْءٍ وَانْتَقِمْ لى مِمَّنْ یَکیدُنى وَمِمَّنْ یَبْغى عَلَىَّ وَیُریدُ بى وَبِاَهْلى 
وَاَوْلادى وَاِخْوانى وَجیرانى وَقَراباتى مِنَ الْمُؤْمِنینَ وَالْمُؤْمِناتِ ظُلْماً اِنَّکَ عَلى ما تَشاَّءُ قَدیرٌ وَبِکُلِّ شَىْءٍ عَلیمٌ آمینَ رَبَّ الْعالَمینَ
پس بگوید:
اَللّهُمَّ بِحَقِّ هذَا الدُّعاَّءِ تَفَضَّلْ عَلى فُقَرآءِ الْمُؤْمِنینَ وَالْمُؤْمِناتِ بِالْغِنى وَالثَّرْوَةِ وَعَلى مَرْضَى الْمُؤْمِنینَ وَالْمُؤْمِناتِ بِالشِّفاَّءِ وَالصِّحَةِ 
وَعَلىَّ اَحْی اَّءِ الْمُؤْمِنینَ وَالْمُؤْمِناتِ بِاللُّطْفِ وَالْکَرامَةِ وَعَلى اَمْواتِ الْمُؤْمِنینَ وَالْمُؤْمِناتِ بِالْمَغْفِرَةِ وَالرَّحْمَةِ وَعَلى مُسافِرِى الْمُؤْمِنینَ 
وَالْمُؤْمِناتِ بِالرَّدِّ اِلى اَوْطانِهِمْ سالِمینَ غانِمینَ بِرَحْمَتِکَ یا اَرْحَمَ الرّاحِمینَ وَصَلَّى اللّهُ عَلى سَیِّدِنا مُحَمَّدٍ خاتَمِ النَّبِیّینَ وَعِتْرَتِهِ 
الطّاهِرینَ وَسَلَّمَ تَسْلیماً کَثیراً
و شیخ بن فهد گفته که مستحب است بعد از دعاء سمات بگوئى :
اَللّهُمَّ اِنّى اَسْئَلُکَ بِحُرْمَةِ هذَا الدُّعاَّءِ وَبِمافاتَ مِنْهُ مِنَ الاَْسْماَّءِ وَبِما یَشْتَمِلُ عَلَیْهِ مِنَ التَّفْسیرِ وَالتَّدْبیرِ الَّذى لایُحیطُ بِهِ اِلاّ اَنْتَ اَنْ تَفْعَلَ بى کَذا وَکَذا
و بجاى کذا و کذا حاجت خود را بخواهد.

۹۶/۱۱/۲۱
Mohammd_m_ rjb